*** تدوينة بالعامية ***
الصورة والحكاية من شبكة لينكد إن ..
طيار بسبب الكورونا وتوقف شركات الطيران عن العمل إشتغل كل حاجة لكسب الرزق، من عامل دليفري بيوصل مشتريات أمازون .. لحد النقاشة.
بيقول كان بيشتكي من الرحلات الليلية وأنه يعمل 700 ساعة طيران “بس”
ولما وقف العمل تماماً ادرك “النعمة” اللي كان فيها ..
الرزق سعي، بكل وسيلة “حلال” مباحة .. والله يحب من يسعون ويعمرون الأرض أيا كانت الظروف.
ومهما كانت ظروفك الآن في هذه اللحظة أنت في نعمة وفضل ورعاية إلهية فإياك والتركيز على “الناقص” و “الغائب” و “المفقود” لأن الحاضر والموجود أكثر “وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها” .. إذا لم يكن في الابتلاء عظة فمتى نتعظ، وإذا لم نعرف أن من أهم “دروس” كورونا أن نقدر النعم “العادية” .. فمتى نتعلم؟!
اترك تعليقًا